أفرزت التطورات الحديثة تغييراً في النظام الغذائي وأحدثت نمطاً سريعاً استدعى لجوء الأشخاص إلى تناول المكملات الغذائية لتعويض النقص الحاصل من الفيتامينات والمعادن.
ولأن المظهر الخارجي يعود على الإنسان براحة نفسية ويعزز ثقته بنفسه التي بدورها تلعب دوراً رئيساً في نجاحه الاجتماعي والمهني والعاطفي، توجه الشباب نحو الرياضة وبعضهم ذهب أبعد من ذلك، إلى كمال الأجسام والعضلات المفتولة، التي تتطلب أنواعاً خاصة من البروتينات والحقن لتقوية العضلات وإبرازها، على الرغم من أنها قد تكون ضارة وتتسبب بالموت في حالات نادرة.
فما هي المكملات الغذائية؟ ومتى تصبح ضارة؟
وأي من هذه المكملات مفيد برأي المتخصصين؟ وما القواعد الحاكمة لتناولها؟ وهل يمكن للشخص أن يتناولها بغرض الوقاية من الأمراض؟
وهل يمكن أخذها دون وصفة طبيب؟
لنا عودة في الموضوع في مقال قادم .
تعليقات الزوار ( 0 )