في الوقت الذي أعلنت فيه المحكمة التجارية بمدينة الدار البيضاء، عن فتح باب تلقي العروض لشراء الشركة المختصة في تكرير النفط بالمحمدية، “سامير”، الخاضعة للتصفية القضائية، وإصدار بلاغ للراغبين في شراء الشركة التي ظلت مغلقة منذ سنوات، في هذا الوقت كان ملعب “سامير” هو المرفق الوحيد الذي تدب فيه الحياة ولم يخضع للإغلاق، حيث يواصل فريق شباب المحمدية إجراء تداريبه في ملعب الشركة الخاضعة للتصفية القضائية منذ 2017، ما أثار استغراب الجهات المعنية بهذا الملف.
تعليقات الزوار ( 0 )