في الوقت الذي كان رئيس الوداد سعيد الناصري يتفاوض مع مدربين وهما خوان جاريدو وغابرييل كالديرون، الذي أنهي ارتباطه بالنادي الإماراتي خورفكان، بعد أن تلقى مكالمة من الناصري تحمل دعوة للتفاوض معه. تبين أن جاريدو كان الأسبق للظفر بعقد تدريب الوداد، بينما يشد كالديرون الرحال إلى المغرب رفقة وكيل أعماله.
وحسب مصادرنا فإن رئيس الوداد وقع عقدين مع مساعدين الأول العلوي الإسماعيلي والثاني هو عبد الإله صابر، دون أن يتم تحديد المدرب المساعد. ما جعل الغموض يسيطر على الموقف. في الوقت الذي كلف انفصال المدرب المهدي النفطي مالية الوداد ثلاث رواتب.
تعليقات الزوار ( 0 )