آخر الأخبار
أشبال الأطلس ولقب أمم أفريقيا.. هل يتحقق الحلم العزيمة والروح التنافسية هكذا كانت رسالة فوزي لقجع للاعبين المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة منتخب أقدام ناعمة.. مباريات قوية ودائمة في الدوري الإحترافي للسيدات رسميا..منع تنقل جماهير جمعية سلا إلى مدينة الناظور أرسنال يطيح بريال مدريد حامل اللقب من دوري الأبطال النادي المكناسي يواجه أسفي والسوالم أمام الزمامرة في مباريات اليوم محمد صلاح يجدد عقده مع ليفربول لموسمين إضافيين الـ”كان”.. الأشبال إلى المربع الذهبي على حساب “البفانا بفانا” إدراج 22 مسابقة إضافية في أولمبياد لوس أنجلوس 2028 كأس الغولف للصحافيين الرياضيين: الوجه الآخر لرياضة أولمبية بأبعاد تنموية المنتخب الوطني النسوي ينهزم أمام نظيره الكاميروني مدينة إسبانية تطلب الانسحاب من استضافة مونديال 2030 FIFA WORLD FOOTBALL يختارون مدرسة رحال لكرة القدم كفضاء للتكوين وتأهيل المواهب هام للمحترفين بالدوري القطري.. تغييرات مرتقبة عدد اللاعبين المسموح لهم بالمشاركة مع الأندية برشلونة يبلغ نهائي كأس الملك بعد تخطي أتليتيكو مدريد
اليوم السبت 19 أبريل 2025 -

خادم العساكر

كتب : اَخر تحديث : الأحد 9 أبريل 2023 - 13:12

آش يمكن نقول أكتر مما قيل حول صحافي رياضي تحول إلى خبير جيو استراتيجي ؟ أمر عادي شرط أن تكون له ثقافة أوسع من بطنه.
ولكن الأمر ليس كذلك لأنني أعرف الصحافة الرياضية الجزائرية التي ضمت بين صفوفها صاحب “نجمة” كاتب ياسين. ولكنه سريعا ما ابتعد عن جيش التحرير وقاسى الأمرين بعد تهميشه من طرف خدام دكتاتورية بومدين بوخروبة وجماعته من مجرمين تجاوز جرائمهم ضد المقاومين المعارضين عدد كل الفرق القومية مقارنة مع شهداء القمع. اليوم نقرأ العكس عن صحفي انتقل من الحراك شكلا ومضمونا وثقافة إلى خدمة رئيس الكابرانات وخادمه على أعلى مستوى في السلطة.
وهو يعتز بخدمة العساكر بعد أن جمع أكبر الأخبار عن الانتفاضة وقادتها.
اليوم أصبح يستعمل كلمة “المروك” أكثر من مصطلح الديمقراطية والحرية ويتحرك في كل وقت وآن يبتر خارطة المغرب من صحرائه ويصيح إلى الفوز ضد “المخزن” كما يفعل ذلك خلال مباراة كرة القدم يروح ويروح ليهاجم المغاربة وكل الحراكيين…
“اللقوا” كما نقول بالدارجة.
شخصيا يضحكني هذا الشخص وهو يدعي التكوين الأكاديمي بعد نشره لمحاولة هي الأولى والأخيرة ليدعي التنظير. برافو زكتور !
طبعا هناك باحثين بتونس والجزائر والمغرب ولكن لا أحد منهم تطفل على ميدان التأريخ، خصوصا بالنسبة للصحراء المغربيةالتي يجهل عنها كل شيء بطل الميكرو بقطر.
سؤال بسيط هل يعرف خادم العساكر الذين يكرمونه وكأنه ينتمي إلى المليون ونصف مليون شهيد.حاشا لله لأنه لو كان حقا شهيدا سقط تحت رصاص الاستعمار لكنا ارتحنا من “سخافي” كان مصيره سيكون الخيانة العظمى.
وربما ذهب ضحية تعامله مع كل السلطات يمينية وسوفياتينية ومتوسطة كانت لأنه قاضي مصلحته.
وفين مشا صاحبنا راه الماتش بدا في قطر في كأس العالم والأخ ماعندو فرقة!

بلعيد بويميد

تعليقات الزوار ( 0 )

اترك تعليقاً